- بلادى توداى
- 7:54 ص
- أخبار محلية ، أهم الأخبار
- لا توجد تعليقات
ورود الحق ـ نافذة مصر : ـ بدأت نيابة السلام، برئاسة محمد رضوان، التحقيق فى واقعة مقتل مهندس داخل قسم شرطة النهضة بالقاهرة، والذى لقى مصرعه بعد إصابته بطلقتين ناريتين نتيجة إطلاق ضابط شرطة بالقسم النيران عليه من سلاحه الميرى داخل القسم، وذلك إثر مشادة كلامية وقعت بين المهندس المجنى عليه وأمين شرطة بالقسم.
كشفت تحقيقات النيابة، أن المهندس دخل القسم بقصد تحرير محضر فقد بطاقته الشخصية، وتوجه لأحد أمناء الشرطة المتواجدين بالقسم لمساعدته فى تحرير المحضر، إلا أن أمين الشرطة أخبره بأنه غير تابع لدائرة القسم، ووقعت بينهما مشادة كلامية كادت أن تتطور إلى مشاجرة، إلا أنه حضر ضابط بالقسم وأخرج سلاحه الميرى وأطلق عيارين ناريين تجاه المهندس وأرداه قتيلا داخل القسم متأثراً بإصابته.
من جانبه، أكد الضابط خلال التحقيقات التى أجريت معه بنيابة السلام، بأنه فوجئ بالمجنى عليه يدخل فى مشادة مع أمين شرطة، وعندما توجه لفحص الواقعة، شاهد المجنى عليه يحمل سكينا وكاد أن يتعدى على أمين الشرطة بها، وفور مشاهدة المهندس له حاول الهروب من القسم، إلا أنه لاحقه وحاول إطلاق الأعيرة النارية لإيقافه وضبطه إلا أن الطلقات أحدث إصابته التى تسببت فى وفاته، مؤكداً أنه لم يكن يقصد قتله.
كشفت تحقيقات النيابة، أن المهندس دخل القسم بقصد تحرير محضر فقد بطاقته الشخصية، وتوجه لأحد أمناء الشرطة المتواجدين بالقسم لمساعدته فى تحرير المحضر، إلا أن أمين الشرطة أخبره بأنه غير تابع لدائرة القسم، ووقعت بينهما مشادة كلامية كادت أن تتطور إلى مشاجرة، إلا أنه حضر ضابط بالقسم وأخرج سلاحه الميرى وأطلق عيارين ناريين تجاه المهندس وأرداه قتيلا داخل القسم متأثراً بإصابته.
من جانبه، أكد الضابط خلال التحقيقات التى أجريت معه بنيابة السلام، بأنه فوجئ بالمجنى عليه يدخل فى مشادة مع أمين شرطة، وعندما توجه لفحص الواقعة، شاهد المجنى عليه يحمل سكينا وكاد أن يتعدى على أمين الشرطة بها، وفور مشاهدة المهندس له حاول الهروب من القسم، إلا أنه لاحقه وحاول إطلاق الأعيرة النارية لإيقافه وضبطه إلا أن الطلقات أحدث إصابته التى تسببت فى وفاته، مؤكداً أنه لم يكن يقصد قتله.
عن الموقع :
بلادى تو داى : أخبار مصر أول بأول ـ ما استطعنا ـ نقدم إعلاما بديلا لإعلامنا المصرى الذى أجرم فى حق الإنسانية بمصر ، نسير برؤى واضحة لا حياد فيها فليس بين الحق والباطل إلا الباطل فأعينونا على ذلك بتعليقاتكم ومساهماتكم معنا فهو بيتكم أنتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق