- هداة الحق
- 3:31 ص
- أخبار عالمية ، أخبار محلية ، أهم الأخبار
- لا توجد تعليقات
بلادى توداى :
كشف زعيم المعارضة الروسية الشاب "أليكسي نافالني" الملقب بـ"فتى روسيا الذهبي" عن أسرار العلاقة بين بلاده والانقلاب الذي قام به الفريق أول عبد الفتاح السيسي في مصر.
وقال نافالني: "من الخطأ فهم هبوط روسيا المفاجئ على الأحداث في مصر على أنه تأييد لقادة الانقلاب فهو ليس كذلك، كثيرون لا يعلمون أن مصر قد سقطت وفقد قادتها الحاليون السيطرة عليها، وأصبحت الآن لقمة لذيذة يتهافت الاستعماريون عليها"، مضيفا "الانقلابين وبعد عزلة دولية خانقة أصبحوا على استعداد تام للتنازل ..والتنازل ..والتنازل وليس لديهم ما يقدمونه سوى التنازل".
واعتبر أن الجيش المصري يشن حربا ضد شعبه بالوكالة عن الكيان الصهيوني، مع تأمين صهيوني لقناة السويس أهم ممر ملاحي في العالم، وسيطرة أميركية على القرار والسيادة المصرية، وتابع "ولذلك جاءت روسيا وبقوة لتفرض شروطها وتأخذ نصيبها من دولة بلا قيادة، رئيسها في المعتقل وشعبها في الشوارع .
إلى ذلك، كشف مسئولون أمريكيون عن زيارة مرتقبة للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لمصر، خلال نوفمبر الجاري، كجزء من مساعي موسكو لتحل محل الولايات المتحدة في مساندة الانقلاب العسكري الذي قام به الفريق عبد الفتاح السيسي.
وقالوا، بحسب موقع "فري بيكون" الإخباري الأمريكي، إنه "هناك مؤشرات على أن الروس ربما يسعون إلى اتفاق مع مصر، لإقامة قاعدة عسكرية في البلاد، لكي تحل محل قاعدتها البحرية المهددة الآن في ميناء (طرطوس) السوري".
وأضاف الموقع أن "هناك مؤشرات على أن الروس ربما يسعون إلى اتفاق مع مصر، لإقامة قاعدة عسكرية في البلاد، لكي تحل محل قاعدتها البحرية المهددة الآن في ميناء (طرطوس) السوري".
وأوضح أنه من المعروف أن موسكو تسعى لوضع قواعد جديدة، وتكوين حلفاء جدد في المنطقة، وربما تكون الفرصة سانحة في ظل الانقلاب العسكري الذي يبحث عمن يسانده.
وقال نافالني: "من الخطأ فهم هبوط روسيا المفاجئ على الأحداث في مصر على أنه تأييد لقادة الانقلاب فهو ليس كذلك، كثيرون لا يعلمون أن مصر قد سقطت وفقد قادتها الحاليون السيطرة عليها، وأصبحت الآن لقمة لذيذة يتهافت الاستعماريون عليها"، مضيفا "الانقلابين وبعد عزلة دولية خانقة أصبحوا على استعداد تام للتنازل ..والتنازل ..والتنازل وليس لديهم ما يقدمونه سوى التنازل".
واعتبر أن الجيش المصري يشن حربا ضد شعبه بالوكالة عن الكيان الصهيوني، مع تأمين صهيوني لقناة السويس أهم ممر ملاحي في العالم، وسيطرة أميركية على القرار والسيادة المصرية، وتابع "ولذلك جاءت روسيا وبقوة لتفرض شروطها وتأخذ نصيبها من دولة بلا قيادة، رئيسها في المعتقل وشعبها في الشوارع .
إلى ذلك، كشف مسئولون أمريكيون عن زيارة مرتقبة للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لمصر، خلال نوفمبر الجاري، كجزء من مساعي موسكو لتحل محل الولايات المتحدة في مساندة الانقلاب العسكري الذي قام به الفريق عبد الفتاح السيسي.
وقالوا، بحسب موقع "فري بيكون" الإخباري الأمريكي، إنه "هناك مؤشرات على أن الروس ربما يسعون إلى اتفاق مع مصر، لإقامة قاعدة عسكرية في البلاد، لكي تحل محل قاعدتها البحرية المهددة الآن في ميناء (طرطوس) السوري".
وأضاف الموقع أن "هناك مؤشرات على أن الروس ربما يسعون إلى اتفاق مع مصر، لإقامة قاعدة عسكرية في البلاد، لكي تحل محل قاعدتها البحرية المهددة الآن في ميناء (طرطوس) السوري".
وأوضح أنه من المعروف أن موسكو تسعى لوضع قواعد جديدة، وتكوين حلفاء جدد في المنطقة، وربما تكون الفرصة سانحة في ظل الانقلاب العسكري الذي يبحث عمن يسانده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق